الحمل بمساعدة أدوية الخصوبة يعرض للسرطان
وجدت دراسة أميركية جديدة، أن النساء اللواتي يحملن بمساعدة أدوية الخصوبة، يحتمل أن يزيد لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي لاحقاً.
وذكر موقع "هلث دي نيوز" الأميركي، أن باحثين في المعهد الوطني الأميركي لعلوم البيئة والصحة، وجدوا أن النساء اللواتي لم يتمكنّ من الحمل، خلال 10 أسابيع من استخدام الأدوية المحفّزة على الإباضة، يقل لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي، مقارنة بمن لم يتناولن هذه الأدوية.
ومن ناحية أخرى تبيّن أن اللواتي حملن بعد 10 أسابيع من استخدام الأدوية المذكورة، يزيد لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي، مقارنة بمن لم ينجح معهن العلاج.
ونظر الباحثون في حالات نساء تم تشخيص سرطان الثدي لديهن في عمر لا يتخطى 50 عاماً، ونظيراتهن اللاتي لم يصبن بالمرض على مدى سنتين. وقال الباحثون في هذا الخصوص:" إن بياناتنا تظهر أن التعرّض للحمل المحفَّز، يكفي لإلغاء تقليص خطر الإصابة بالسرطان المرتبط بتاريخ التعرّض للأدوية المساعدة على الإباضة".
وذكر موقع "هلث دي نيوز" الأميركي، أن باحثين في المعهد الوطني الأميركي لعلوم البيئة والصحة، وجدوا أن النساء اللواتي لم يتمكنّ من الحمل، خلال 10 أسابيع من استخدام الأدوية المحفّزة على الإباضة، يقل لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي، مقارنة بمن لم يتناولن هذه الأدوية.
ومن ناحية أخرى تبيّن أن اللواتي حملن بعد 10 أسابيع من استخدام الأدوية المذكورة، يزيد لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي، مقارنة بمن لم ينجح معهن العلاج.
ونظر الباحثون في حالات نساء تم تشخيص سرطان الثدي لديهن في عمر لا يتخطى 50 عاماً، ونظيراتهن اللاتي لم يصبن بالمرض على مدى سنتين. وقال الباحثون في هذا الخصوص:" إن بياناتنا تظهر أن التعرّض للحمل المحفَّز، يكفي لإلغاء تقليص خطر الإصابة بالسرطان المرتبط بتاريخ التعرّض للأدوية المساعدة على الإباضة".