أعراض الإصابة بسقوط الرحم
هناك نوعان ويجب التفريق بينهما وهما السقوط الرحمى وسقوط بالجدار المهبلى، الأخير يظهر عادة نتيجة الولادات المتكررة، أو ضعف خلقى فى الأربطة التى تحمل المهبل والرحم.
هناك عوامل تزيد من السقوط ويجب على المريضة أن تتفادها، منها ارتفاع الضغط داخل البطن ناتج عن حالات الإمساك، والحساسية الصدرية.
السقوط المهبلى لا يسبب ألماً بالظهر، ولكن السقوط الرحمى فى حالته الشديدة ينتج عنه آلام بأسفل الظهر والبطن، فالسقوط المهبلى والرحمى له ثلاث درجات "بسيطة، ومتوسطة وشديدة".
والمريضة إذا كانت تمر بالمرحلة البسيطة فلا داعٍ للتدخل الجراحى وتعالج ببعض تمرينات الحوض الخفيفة التى ينصحها بها طبيبها الخاص.
أما التى تمر بالمرحلة الشديدة، فلا يوجد لديها بديل عن إجراء جراحة ولكن يجب عليها التأكد أولاً بأنه سقوط رحمى وليس مهبلى.
السقوط المهبلى لا يسبب ألماً بالظهر، ولكن السقوط الرحمى فى حالته الشديدة ينتج عنه آلام بأسفل الظهر والبطن، فالسقوط المهبلى والرحمى له ثلاث درجات "بسيطة، ومتوسطة وشديدة".
والمريضة إذا كانت تمر بالمرحلة البسيطة فلا داعٍ للتدخل الجراحى وتعالج ببعض تمرينات الحوض الخفيفة التى ينصحها بها طبيبها الخاص.
أما التى تمر بالمرحلة الشديدة، فلا يوجد لديها بديل عن إجراء جراحة ولكن يجب عليها التأكد أولاً بأنه سقوط رحمى وليس مهبلى.