كيف يتم معرفة جنس الجنين؟
كيف يتم معرفة جنس الجنين؟
الخميس، 14 أبريل 2011
صورة أرشيفية
تسأل قارئة: أنا حامل وفى الشهور الأولى، وأريد معرفة طريقة آمنة لمعرفة جنس الجنين، وهل يمكن معرفته من الشهور الأولى للحمل؟
تجيب الدكتورة سلوى محمد استشارى النساء و التوليد قائلة: "إن هناك العديد من الطرق التى تستخدم لمعرفة جنس الجنين، كما يمكن معرفة جنس الجنين فى الأشهر الأولى من الحمل، من خلال أخذ عينة صغيرة، من الأنسجة المكونة للمشيمة، من داخل الرحم وذلك بواسطة إبرة طويلة تحت الأشعة فوق الصوتية، ويتم فحصها فى المختبر لمعرفة نوع الجنين.
وتشير سلوى إلى أن هذه الطريقة لا تستخدم فقط لمعرفة جنس الجنين فى الأشهر الأولى فقط، ولكن تستخدم أيضا لاكتشاف بعض الأمراض الوراثية، ولكن تحدز من ضرورة التأكد من عملها بالشكل الصحيح، حتى لا تؤدى إلى حدوث إجهاض أو نزيف للخلايا المكونة للجنين.
وتضيف سلوى توجد طرق أخرى لمعرفة جنس الجنين، ولكن بعد انتصاف الحمل، ومنها أخذ عينة من السائل الأمينوسى المحيط بالجنين، وذلك يتم تحت التخدير الموضعى، كما يتم إجراء تحاليل الكروموسومات الموجوده فيها بعد تسريبها، وهناك طريقة أخرى وهى تنظير الجنين، حيث يتم استعمال المنظار الداخلى للرحم.
وبالرغم من تعدد الطرق لمعرفة جنس الجنين، إلا أن سلوى لا تنصح السائلة باستخدام أى من تلك الطرق، نظرا لو جود بعض المخاطر، التى قد تلحق بها أو بالجنين، والتى من بينها إدخال جراثيم داخل الرحم، وحدوث التهابات به، مما يؤدى إلى حدوث الألم للأم والجنين، بالإضافة إلى زيادة نسب الإجهاض بعد تلك العمليات.
تجيب الدكتورة سلوى محمد استشارى النساء و التوليد قائلة: "إن هناك العديد من الطرق التى تستخدم لمعرفة جنس الجنين، كما يمكن معرفة جنس الجنين فى الأشهر الأولى من الحمل، من خلال أخذ عينة صغيرة، من الأنسجة المكونة للمشيمة، من داخل الرحم وذلك بواسطة إبرة طويلة تحت الأشعة فوق الصوتية، ويتم فحصها فى المختبر لمعرفة نوع الجنين.
وتشير سلوى إلى أن هذه الطريقة لا تستخدم فقط لمعرفة جنس الجنين فى الأشهر الأولى فقط، ولكن تستخدم أيضا لاكتشاف بعض الأمراض الوراثية، ولكن تحدز من ضرورة التأكد من عملها بالشكل الصحيح، حتى لا تؤدى إلى حدوث إجهاض أو نزيف للخلايا المكونة للجنين.
وتضيف سلوى توجد طرق أخرى لمعرفة جنس الجنين، ولكن بعد انتصاف الحمل، ومنها أخذ عينة من السائل الأمينوسى المحيط بالجنين، وذلك يتم تحت التخدير الموضعى، كما يتم إجراء تحاليل الكروموسومات الموجوده فيها بعد تسريبها، وهناك طريقة أخرى وهى تنظير الجنين، حيث يتم استعمال المنظار الداخلى للرحم.
وبالرغم من تعدد الطرق لمعرفة جنس الجنين، إلا أن سلوى لا تنصح السائلة باستخدام أى من تلك الطرق، نظرا لو جود بعض المخاطر، التى قد تلحق بها أو بالجنين، والتى من بينها إدخال جراثيم داخل الرحم، وحدوث التهابات به، مما يؤدى إلى حدوث الألم للأم والجنين، بالإضافة إلى زيادة نسب الإجهاض بعد تلك العمليات.