المجلة النسائية

تعرّضت داليا الحيري لموقف حرج حين سُرقت ملابسها خلال تصوير مسلسلها الجديد "في غمضة عين".

في حين يتواجد نجوم شركة روتانا في عمان لافتتاح روتانا كافيه اليوم ومن بينهم عمرو دياب وإليسا وعبدالله الرويشد وحاتم العراقي وشذى حسون ومنصور زايد ومايا دياب ودينا حايك، وصول الفنانتين اليسا وشذى حسون بالامس الى الاردن لم يمرّ بسلام

فأشارت بعض التقارير الصحفية الى ان اليسا قد تسببت بطرد معجبي شذى حسّون من امام الفندق الذي تتواجد فيه النجمتين، وارجع السبب الى غيرة اليسا وتحاشي الاحراج لأن محبي اليسا غابوا من امام الفندق.

وتوقّع الكثيرون عبر مواقع التواصل الاجتماعية فيسبوك وتويتر ان هذه الحادثة ستكون بمثابة اشعال فتيل الخلافات بين النجمتين في الايام القادمة، وتوقّع ان الامور قد تطوّر الى شتائم تصريحات توضيحات قد تقود الى محاكم في ما اسمي بـ "المسلسل المنتظر: خناقة اليسا وشذى حسون في الاردن" .

كشفت دراسة بريطانية حديثة أن الطلبة الذين يتناولون الماء أثناء الامتحانات تزيد فرصهم في التفوق نتيجة لدور المياه في تحسين وظائف المخ المتعلقة بالتفكير وتهدئة الأعصاب. وأظهرت نتائج الدراسة التي أجراها باحثون من عدد من الجامعات البريطانية أن الطلبة الذين شربوا الماء أثناء الامتحان حصلوا على تقديرات تزيد عن غيرهم الذين لم يشربوا بحوالي 10 %، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وعزت الدراسة -التي شملت مئات الطلاب الجامعيين- هذه النتائج إلى تأثير الماء الإيجابي على وظائف التفكير بالمخ، بالإضافة إلى دور الماء في إزالة الشعور بالقلق والتوتر، اللذين يملكان تأثيرا سلبيا على الأداء العام في الامتحانات.

وقال الباحث كريس باوصن -من جامعة شرق لندن-: "إن النتائج تعني أنه تم الربط بين العمل البسيط لجلب المياه في امتحان والتحسن الذي طرأ على درجات الطلاب".

وحرص الباحثون على أن تكون القدرات العقلية والعامة للطلاب متساوية من خلال الاطلاع على درجات الامتحانات الخاصة بهم طوال العام، وذلك لضمان أن المستوى الذي سيحققه الطالب في الامتحان ناتج من مساعدة تأثير المياه فقط.

ونصح الباحثون الطلاب أن يحرصوا على تناول المياه بشكل دائم خلال تأدية الامتحانات، والحرص على أن تكون أجسامهم رطبة بالماء، لضمان الحصول على أعلى الدرجات.

واقترحت الدراسة أن تكون هناك سياسة عامة للسماح بتناول المياه، أثناء تأدية الامتحانات باللجان المختلفة في جميع المراحل التعليمية والتنبيه على الطلاب بذلك.

من جانبه شكك الدكتور عبد الفتاح القرش -استشاري المخ والأعصاب لـ mbc.net في نتائج هذه الدراسة- في أن يكون لشرب الماء أثناء الامتحان دورا مختلفا عن تناوله في أي وقت آخر.

وقال القرش -مستبعدا-: "شرب الماء مفيد للجسم في كل وقت، لكن هذا لا يعني أن قدراتي العقلية ستتغير إذا ما شربته أثناء الامتحان".

ونصح "ليبونيس" للوقاية من الإلتهابات بصفة عامة بعدد من الخطوات البسيطة التي يمكن للفرد العادي تتبعها، وأهمها ومنها ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والحفاظ على وزن صحي وتناول المكملات الغذائية المختلفة مثل فايتمين(د) وزيت السمك.

وأوضح "ليبونيس" أن الإلتهاب عبارة عن رد فعل غير طبيعي من الجهاز المناعة نتيجة لتعرض الإنسان لأي تغيرات داخل الجسم أو تعرضه لمشاكل صحية بما في ذلك، الإصابة بأمراض القلب والسكر وارتفاع ضغط الدم وحتى الإصابة بالسرطانات المختلفة. وذكر ليبونيس أن أسباب إصابة الجسم بالإلتهابات غير دقيقة التحديدة، كما أنها قد تصيب الجسم بالكامل.

وأضاف "ليبونيس" ان اختبارات الدم يمكن ان تفيد في الكشف عن نسبة الإلتهاب في الجسم، يمكن للأطباء النظر في عدد الخلايا البيضاء في الدم، فكلما زاد عدد خلايا الدم البيضاء زادت نسبة الإلتهاب في الجسم.

وفي سياق مختلف قالت الاس بان البرنابييو سينتفض اليوم خلف الريال من اجل المؤازرة في طريق الحصول على الكاس العاشرة في تاريخ النادي

واضافت بان ميونخ تنتظر تشيلسي من جون ابرز لاعبيه حيث سيغيب عن الفريق كلا من ايفانوفيتش وراميريس وميريليس وجون تيري بسبب الايقافات  .

يلتقى الفريقان الليلة على ملعب سنتياغو بيرنابيو معقل الفريق الملكى ، وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز البفارى بنتيجة 2/1.

التشكيلة المتوقعة للريال:

حراسة المرمى: كاسياس.

الدفاع: أربيلوا ، بيبى ، راموس ، مارسيلو.

الوسط: خضيرة ، ألونسو ، دى ماريا ، اوزيل ، رونالدو.

الهجوم: بنزيمة.

التشكيلة المتوقعة للبايرن:

حراسة المرمى: نوير.

الدفاع: لام ، بواتينغ ، بادشتوبر ، ألابا.

الوسط: غوستافو ، شفاينشتايغر ، روبين ، كروس ، ريبيرى.

الهجوم: غوميز

وأوضحت أن نقص كمية الماء داخل الجسم يضعف من نشاط خلايا الدماغ وبالتالي يسبب الغباء لديهن، بالإضافة أن وكالة (يو بي آي ) نقلت عن الباحثين بضرورة شرب النساء لكميات كبيرة من الماء والسوائل بما يقارب من ستة إلى ثمانية لترات يومياً كي يحافظن على المعدل الطبيعي للماء بداخل أجسادهن.

وأشارت الدراسة من جانب آخر الى أن الإنسان على وجه العموم لا يلجأ لشرب الماء إلا في حالة الشعور بالعطش الشديد الذي يُعد من الأخطاء الشائعة بين الكثيرين، لأن علامة الشعور بالعطش الشديد تعني بداية دخول الجسم في أولى مراحل الجفاف، مما يّدعي ضرورة تناول الماء دون انتظار الشعور بالعطش من أجل التخلص من الأنسجة الدهنية الزائدة في الجسم، بالإضافة إلى تحسين الوظائف الإدراكية والحسية للمخ.

وأكد الباحثون من جامعة لومالندا أن هناك علاقة وطيدة جداً بين تناول الماء وانخفاض معدلات الوفاة الناتجة عن أمراض القلب، لأن متاعب القلب والشرايين تزداد كلما ازدادت عناصر التخثر وقلت جزيئات الماء التي تحافظ على سرعة جريان الدم، وإضافةً فإن الماء يلعب دوراً هاماً بالنسبة للبشرية في تجديد حيوية كل خلايا الجسم وتنظيم درجة حرارته، ويعمل على تخليص الدم من السموم والرواسب وينشط الجهاز الهضمي وعملية الإخراج، كما يعمل على ترطيب المفاصل وليونة حركتها وينشط وظائف الكلى، وتوليد الطاقة في الجسم مما يساعد على نقل النبضات في الأعصاب ونقل المواد الكيميائية التي ينتجها المخ.

وطلب الباحثون المسؤولون عن الدراسة من 716 متطوعا تزيد أعمارهم عن 80 عاما ارتداء جهاز يقيس أنشطتهم اليومية، كما خضعوا لاختبارات معرفية لقياس قوة الذاكرة وقدراتهم على التفكير، بحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

وبعد 3 سنوات، تبين أن 71 شخصا أصيبوا بألزهايمر، كما أظهر البحث أن الأشخاص الأقل نشاطا كانوا أكثر عرضة للإصابة بالمرض مرتين مقارنة بغيرهم الأكثر نشاطا.

وقال أرون بوشمان -الباحث المسؤول عن الدراسة التي أجريت بجامعة راش بشيكاغو-: إن الشيء المهم هو أنه لدى قياسنا كل أنواع النشاط، تبيّن أن نمط الحياة الأكثر نشاطاً حتى الذي يقتصر على غسل الصحون أو المشي خارج المنزل يقلل خطر الإصابة بألزهايمر”.

وأضاف: “نتائج الدراسة تدعم الجهود التي تشجع كل أنواع الأنشطة البدنية حتى بالنسبة لكبار السن الذين ربما يكونوا غير قادرين على المشاركة في تمارين رسمية”.

من جانبه قال دكتور أن كوربيت مسؤول الأبحاث في جمعية الزهايمر: “التمارين المنتظمة تقلل خطر الإصابة بالعته.. من الممكن أن تقلل الخطر بأكثر من 45 %”.

وفي تعليقه على هذه الدراسة، قال الدكتور أنور الإتربي -أستاذ الأمراض النفسية والعصبية بجامعة عين شمس: “بالفعل الأنشطة البدنية تساعد على تنشيط المخ وتقلل خطر الإصابة بألزهايمر، لكن لا بد من أن تسير هذه الأنشطة بالتوازي مع الأدوية التي تعوض نقص المادة المخية المسؤولة عن الذاكرة”.

وأضاف الدكتور الإتربي: “بالإضافة للأنشطة البدنية، فإنه يمكن تنشيط الذاكرة بتمارين التذكر، كمراجعة أسماء أفراد الأسرة ومشاهدة الصور حتى يتمكن المخ من تكوين مسارات جديدة للذاكرة، وهذا أيضا يسير بالتوازي مع الأدوية العلاجية للذاكرة”.