دراسة: معاناة النساء أكثر من الرجال فى أمور الحياة المختلفة
دراسة: معاناة النساء أكثر من الرجال فى أمور الحياة المختلفة
صورة أرشيفية
أشارت إحدى الدراسات الحديثة، التى نشرها موقع الديلى ميل، اليوم، إلى مدى تأثيرالاجهاد والتوتر والقلق الناتج نتيجة تعرض المرأة لنوعين من الضغوط يوميا، إحداهما نتيجة ضغوط العمل والنوع الثانى نتيجة التعرض لأعباء المنزل اليومية.
وركزت الدراسة على مجموعتين من الرجال والنساء لمدة أربعة سنوات ماضية، أشارت من خلالهما أن المرأة الأكثر تعرضا لأمراض الإجهاد من الرجل نتيجة التعرض لضغوط كل المنزل والعمل فيما عرفتها الدراسة باسم الضربة المزدوجة فيما كانت الإصابة بأمراض الضغط والإجهاد أكثر من الرجل نتيجة هذه الظروف، حيث كانت الأعراض الكلاسيكية لتعرض المرأة للضغط والإجهاد أكثر من الأعراض التى تظهر عند الرجل فيما كانت أيضا أمراض وآلام الرقبة أكثر لدى النساء، حيث الطالبات كن أكثر تعرضا لآلام الرقبة بين القوى العاملة من الرجال والنساء، والتى تشارك فى الغالب فى القيام بنفس وظائف العمل على أجهزة الكمبيوتر التى يقوم بها الرجال أيضا وفقا لما وجده الخبراء بجامعة جوتنبرج بالسويد.
فيما أشار البروفيسور كارى كوبر أستاذ علم النفس التنظيمى بجامعة لا نكستر، أن مستخدمى الكمبيوتر من الطلاب النساء يعانين أكثر من آلام الرقبة بسب كثير من العوامل النفسية والاجتماعية فى كثير من البلدان المتقدمة، خاصة فى نظام الفترتين فى العمل كما أكد مجموعة من الباحثين أن المرأة تعانى ضربة مزدوجة اثر كونها رجل يعمل نهارا فى عملها ومرأة تنظم أمور وشئون بيتها ليلا عقب العودة من العمل.
كما أضاف كوبر، أن النساء يعانين أيضا من ضغط المنافسة مع الرجل فى العمل للظهور بصورة أفضل تبرز القيام بأدوارها ووظيفتها على أكمل وجه فى نفس الوقت الذى تسعى فيها لعدم وجود قصور فى دورها كأنثى وزوجة ترعى مصالح زوجها وأولادها.
وركزت الدراسة على مجموعتين من الرجال والنساء لمدة أربعة سنوات ماضية، أشارت من خلالهما أن المرأة الأكثر تعرضا لأمراض الإجهاد من الرجل نتيجة التعرض لضغوط كل المنزل والعمل فيما عرفتها الدراسة باسم الضربة المزدوجة فيما كانت الإصابة بأمراض الضغط والإجهاد أكثر من الرجل نتيجة هذه الظروف، حيث كانت الأعراض الكلاسيكية لتعرض المرأة للضغط والإجهاد أكثر من الأعراض التى تظهر عند الرجل فيما كانت أيضا أمراض وآلام الرقبة أكثر لدى النساء، حيث الطالبات كن أكثر تعرضا لآلام الرقبة بين القوى العاملة من الرجال والنساء، والتى تشارك فى الغالب فى القيام بنفس وظائف العمل على أجهزة الكمبيوتر التى يقوم بها الرجال أيضا وفقا لما وجده الخبراء بجامعة جوتنبرج بالسويد.
فيما أشار البروفيسور كارى كوبر أستاذ علم النفس التنظيمى بجامعة لا نكستر، أن مستخدمى الكمبيوتر من الطلاب النساء يعانين أكثر من آلام الرقبة بسب كثير من العوامل النفسية والاجتماعية فى كثير من البلدان المتقدمة، خاصة فى نظام الفترتين فى العمل كما أكد مجموعة من الباحثين أن المرأة تعانى ضربة مزدوجة اثر كونها رجل يعمل نهارا فى عملها ومرأة تنظم أمور وشئون بيتها ليلا عقب العودة من العمل.
كما أضاف كوبر، أن النساء يعانين أيضا من ضغط المنافسة مع الرجل فى العمل للظهور بصورة أفضل تبرز القيام بأدوارها ووظيفتها على أكمل وجه فى نفس الوقت الذى تسعى فيها لعدم وجود قصور فى دورها كأنثى وزوجة ترعى مصالح زوجها وأولادها.